الإعجاز
العلمي (سورة القيامة،4 : البصمات)
الحمد
لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
1 ) فلإعجاز العلمي في قوله تعالى : 4n?t/
tûïÍÏ»s%
#n?tã
br&
yÈhq|¡S
¼çmtR$uZt/
ÇÍÈ
سورة
القيامة :4
البنان :مفرد وجمعه
البنانة. إن البنان تحتوي على البصمات. لكل فرد إما الحياة أو الموت لديه بصمة
الذي فريدة ومختلفة فيما بينها. البصمات هي من برهان مهم خاصة في التعرف على هوية
الشخص. بل التوأم لديهم بصمات معينه بالغرم
معهم DNA متساوي. خصائص
البصمات هي أن بقي حتى نهاية الحياة. هناك حكمة عظيمة خلق الله لكل الشخص لديه
البصمات يختلف بينهما لتحديد عن هوية الإنسان، خاصة في حال الجرائم.
في
عام 1823 اكتشف عالم التشريح التشيكي "بركنجي" ( ) حقيقة البصمات ووجد أن
الخطوط الدقيقة الموجودة في روؤس الأصابع ( البنان) تختلف من شخص لآخر. ووجد أن
هناك أنواع من هذه الخطوط: أقواس أو دوائر أو المركبات. ولذلك كما قال العالم
" وليم هرشل" (
) أن إختلاف البصمات باختلاف أصحابها، مما جعلها دليلا مميزا لكل شخص. وفي
عام 1892 ، أثبت الدكتور "فرانسيس غالتون" ( ) أن صورة البصمة لأي إصبع تعيش مع صاحبها
طوال حياته فلا تتغير. وقد وجد العلماء أن إحدى المومياء المصرية المحنطة احتفظت
ببصماتها واضحة جلية. وأثبت جالتون أنه لا يوجد شخصان في العالم كلهم نفس التعرجات
الدقيقة وقد أكد أن هذة التعرجات تظهر على أصابع الجنين وهو في بطن أمه عندما يكون
عمره بين 100-120 يوما.
وخلاصة، يجب علينا أن نؤمن بالله و الكلام منه يعنى القرآن ونعتقد أن
القرآن سبقت من العلوم .
ا
No comments:
Post a Comment